مركز المستقبل لتطبيقات الذكاء الاصطناعي يطلق خدمة جديدة لفحص الاستلال وتقييم الذكاء الاصطناعي للباحثين

يعلن مركز المستقبل لتطبيقات الذكاء الاصطناعي عن إطلاق خدمة جديدة لفحص الاستلال وتقييم نسبة الذكاء الاصطناعي للأبحاث. هذه الخدمة مصممة لمساعدة الباحثين على ضمان الدقة والأصالة في مشاريعهم البحثية، مما يعزز من جودة ومصداقية أعمالهم العلمية. مع تزايد أهمية النزاهة الأكاديمية والحاجة إلى التقنيات المتطورة في البحث العلمي، توفر خدمتنا تحليلاً معمقاً للنصوص باستخدام منصة (Turnitin) لتحديد وتقييم أي مؤشرات للاستلال غير المقصود أو المتعمد. كما تقيم الخدمة مدى استفادة البحث من تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يساعد في تحديد القيمة الابتكارية للعمل البحثي. للاستفادة من هذه الخدمة، يمكنكم نسخ احد الروابط الاتية [https://shorturl.at/fkFPS] او [https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSdXG-LrySogIAf_yRQM2bHksFuM23peoEEWyETN1i4cdc2seA/viewform?usp=sf_link] بمحرك البحث وتقديم الوثائق البحثية المطلوبة. سيتم تقديم تقرير شامل يحتوي على نتائج التحليل والتوصيات في اقرب وقت ممكن. نشجع جميع الباحثين الراغبين في تعزيز نزاهة وابتكار أعمالهم البحثية على استخدام هذه الخدمة المتقدمة.


ملتقى الرافدين 2024 يسلط الضوء على الذكاء الاصطناعي: تهديدات وفرص في جلسة بارزة بمشاركة دولية

في يوم الخامس من آذار 2024، شهد فندق الرشيد في بغداد فعالية بارزة ضمن فعاليات (ملتقى الرافدين 2024- RCD Forum)، حيث شارك الدكتور نضال العبادي، مدير مركز المستقبل لتطبيقات الذكاء الاصطناعي، كمتحدث في الجلسة الحادية عشر للملتقى تحت عنوان "عالم الذكاء الاصطناعي: تهديدات وفرص". الملتقى الذي انعقد تحت شعار "مستقبل الإنسان: أزمات وحلول"، شهد حضور دولة رئيس الوزراء (محمد شياع السوداني) وعدد من الوزراء وكبار المسؤولين التنفيذيين والتشريعيين والدبلوماسيين وعدد من الباحثين والمفكرين والخبراء في الأوساط الاجتماعية، العلمية والثقافية. الجلسة الحادية عشر، التي تناولت تهديدات وفرص الذكاء الاصطناعي، شهدت مشاركة نخبة متخصصة في الذكاء الاصطناعي والحوسبة والامن السيبراني من الولايات المتحدة الأمريكية، العراق، وليبيا، مما أضاف طابعًا دوليًا وتخصصيًا على النقاشات التي دارت خلال الجلسة، وأبرزت الأهمية المتزايدة للذكاء الاصطناعي في شتى المجالات، وكيف يمكن للمجتمعات التعامل مع التحديات واغتنام الفرص المتاحة لتحقيق التقدم والازدهار.


افتتاح مركز تطبيقات الذكاء الاصطناعي في جامعة المستقبل برعاية وكيل وزارة التعليم العالي لشؤون البحث العلمي

في خطوة تعكس الاهتمام المتزايد بالتكنولوجيا الحديثة وتطبيقاتها، افتتح الأستاذ الدكتور حيدر عبد ضهد، وكيل وزارة التعليم العالي لشؤون البحث العلمي، مركز المستقبل لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في جامعة المستقبل، وذلك بحضور نخبة من الشخصيات البارزة في المجال التعليمي والبحثي. يأتي افتتاح المركز كمبادرة رائدة تهدف إلى دعم وتعزيز البحث العلمي في مجال الذكاء الاصطناعي، وتشجيع استخداماته في مختلف القطاعات. المركز، الذي يمثل نقطة تحول في البحث العلمي والتكنولوجي، صمم ليوفر الدعم اللازم للباحثين والطلاب لفهم أعماق الذكاء الاصطناعي وتوظيف تقنياته بفعالية. حيث أشاد الأستاذ الدكتور حيدر عبد ضهد بالدور الحاسم الذي يلعبه مركز تطبيقات الذكاء الاصطناعي في دفع عجلة البحث العلمي وتطوير التقنيات المتقدمة، مؤكدًا على الدعم الكامل من الوزارة لهذه المبادرات التي من شأنها الارتقاء بالمستوى العلمي والتكنولوجي في العراق. تم أيضًا خلال الزيارة الاطلاع على المشاريع المعروضة في معرض الذكاء الاصطناعي، الذي شكل جزءًا من فعاليات اسبوع المستقبل للتنمية المستدامة، وقدم نظرة عميقة على التطبيقات المبتكرة والمشاريع البحثية في هذا المجال الحيوي.


مركز الذكاء الاصطناعي ينظم جلسة حوارية حول دور التكنولوجيا في التنمية المستدامة

ي إطار فعاليات أسبوع التنمية المستدامة الذي أقيم خلال الفترة من 17 إلى 22 شباط 2024، استضاف مركز الذكاء الاصطناعي بجامعة المستقبل جلسة حوارية متخصصة بعنوان "دور الحاضنة التكنولوجية في مجال التنمية المستدامة"، تحت رعاية الأستاذ الدكتور حسن شاكر مجدي، رئيس جامعة المستقبل. شهدت الجلسة مشاركة عدد من الأكاديميين والمهتمين بمجال التنمية المستدامة وتكنولوجيا المعلومات، بمن فيهم الأستاذ المشارك د. أحمد مهدي رحيمه والمهندسة دعاء محمد عذير من الجامعة المستنصرية، حيث تم مناقشة أهداف وتحديات دمج التكنولوجيا في مجال التنمية المستدامة. افتتحت الجلسة بكلمة ترحيبية من مقر الجلسة، تلاها عرض تقديمي من الضيوف تناولوا فيه الجوانب المختلفة للتكنولوجيا وأثرها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة. في ختام الجلسة، قام رئيس مركز الذكاء الاصطناعي ورئيس قسم هندسة تقنيات الحاسوب بجامعة المستقبل بتوزيع شهادات التقدير على المتحدثين تقديرًا لمساهمتهم الفعالة وإثراءهم للحوار القيم حول هذا الموضوع الهام.



صفحة 1 من 1