نرجس جاسم عمارة
يرجع امتصاص الطاقة المغناطيسية في الدم إلى احتواء هيموغلوبين الدم على جزيئات حديد وشحنات كهربية أخرى تمتص هذه الطاقة المغناطيسية، فينشأ تيار مغناطيسي في مجرى الدم يحمل الطاقة المغناطيسية إلى أجزاء الجسم المختلفة.
وتتسبب الطاقة المغناطيسية الممتصة في تحفيز الأوعية الدموية فتتمدد، وبالتالي تتحسن الدورة الدموية؛ مما يؤدي لتحسين الاستقلاب في كل خلايا الجسم مما يساعد على التخلص من السموم بشكل أفضل وكفاءة أكبر
وتساعد هذه البيئة المتوازنة على تحسين أداء وظائف الجسم
فالطاقة المغناطيسية تساعد في زيادة نشاط الجسم عن طريق تحفيز الكيمياء الحيوية الموجودة فيه وبالتالي يحدث الشفاء بطريقة تلقائية
الحالات التي تحتاج إلى العلاج المغناطيسي
• الشيخوخة
• خشونة المفاصل.
• التهاب المفاصل وكسور العظام .
• المشاكل الجلدية مثل حب الشباب والاكزيما.
• الإصابات مثل الجروح والحروق.
• القلق وصعوبة النوم.
• سوء الاستقلاب .
• الاسترخاء .
• تحسين النوم .
• لإعادة التوازن القلوي الحامضي في سوائل الجسم .
• لتقليل نشاط الجراثيم الفعالة